تمهيد

تمثِّل الموارد المالية في الظاهر عصب الحياة للمؤسسات الخيرية التي تعتمد على التبرعات من كافة شرائح المجتمع لتمويل وتنفيذ برامجها واعتمدنا الخطة الإستراتيجية للموارد المالية لضمان استدامة الجمعية.

 

نبذه عن إدارة تنمية الموارد المالية

هي إدارة لجلب التبرعات لبرامج ومشاريع وأنشطة وأوقاف الجمعية عن طريق التجار ورجال الأعمال والمؤسسات المانحة والشركات ذات المسؤولية الاجتماعية والأفراد بطرق جديدة ومبتكرة وإقامة العلاقات معهم لأجل تحقيق الاستدامة المالية للجمعية.

 

أهم المبادرات

  • صياغة مشاريع وبرامج الجمعية والتقارير وفق رغبة التجار والمانحين.
  • منصات الدعم الحكومية.
  • التواصل مع الجهات المانحة.
  • تطوير التسويق الإلكتروني عبر المتجر الإلكتروني.
  • إقامة الحملات الموسمية.
  • التواصل الفعال مع الداعمين ( رجال الأعمال ).
  • تفعيل الشراكات مع الجهات.
  • التواصل مع المسؤولية المجتمعية.
  • تصميم منتجات تسويقية ذات مردود مالي.
  • إقامة الدورات التدريبية لموظفي إدارة الموارد المالية في التفكير الإبداعي لتنمية الموارد المالية.

 

مصادر التبرعات

  • الجهات الحكومية والجهات المانحة والمؤسسات الخيرية.
  • التجار ورجال الأعمال.
  • الشركات والمؤسسات التجارية.
  • الأفراد المحسنون.

 

كيفية الوصول إلى المتبرعين

  • بزيارتهم.
  • بمخاطبتهم مناولة أو بالفاكس أو صندوق البريد.
  • بمراسلتهم بالبريد الالكتروني وغيرها من الوسائل.
  • عبر التسويق والإعلام.

 

وسائل لتنمية الموارد المالية

  • التواصل مع التجار والمؤسسات والشركات المانحة وهناك عدة طرق للتواصل:
  • الاتصالات.
  • المراسلات.
  • الزيارات.
  • الإعلام: إقامة حملات إعلامية تسويقية للبرامج والمشاريع مستخدمين جميع الوسائل المسموعة والمرئية والمقروءة.

 

 

ختاماً

الموارد المالية هي الشريان لرفد الجمعية بالدعم لتحقيق الأهداف وتنفيذ المشاريع وعلينا أن نكون كالتالي:

  أولاً: السمعة الحسنة: وهي الأخلاق ونبل الرسالة والالتزام بالمصداقية والشفافية العالية في التعامل مع الشريحة المستهدَفة

  ثانيا: التطـوّر: والأمر يستوجب التطوير المستمر والدائم، ورسم تصورات متعددة.

  ثالثا: التخطـيط: أكثر ما يهم المتبرع هو أن يعرف أين وكيف ُتستخدَم أمواله.

  رابعا: المثابرة والعثرات طريق النجاح: التأكَّد أن الإيجابية تخرج من رحم السلبية إذا فهمنا واستغلينا ذلك.

  خامسا: الاتصال الفعَّال: الإنصات جيدا لتفهم المطلوب؛ فمن أساء سمعا أساء فهما، ومن أساء فهما أساء عملاً.